الثوم الأرجواني العضوي المحصول الجديد لعشاق الطهي

يحتوي الثوم الأرجواني على نسبة عالية من الأليسين، الذي له تأثيرات أقوى مضادة للبكتيريا ومضادات الأكسدة، مما يجعله مناسبًا للأشخاص الذين يحتاجون إلى تعزيز مناعتهم. السبب وراء ظهور الثوم ذو القشرة الأرجوانية باللون الأرجواني هو احتوائه على نسبة وفيرة من الأنثوسيانين، والتي لها خصائص قوية مضادة للأكسدة. لذلك، فإن المكونات النشطة في الثوم ذو القشرة الأرجوانية أعلى من تلك الموجودة في الثوم ذو القشرة البيضاء، كما أن التأثير المضاد للبكتيريا أفضل أيضًا، مما يؤدي إلى طعم أكثر حارًا بشكل طبيعي. يعتبر الثوم ذو القشرة الأرجوانية أكثر ملاءمة للقلي والتخليل بسبب نكهته الغنية، في حين أن طعم الثوم الأبيض ذو القشرة الفاتحة أكثر ملاءمة للأطباق الباردة والأطباق المطبوخة على البخار.